Edit

Title1

Title2

Name

Lang

<h2 style="direction: rtl;">مؤسسة الزوجية، هي النواة الأولى لجميع مؤسسات المجتمع، على الرغم من أنها أصغر مؤسسة اجتماعية على الاطلاق، بدأت من آدم وحواء وانبثق عنهما ذرية لا متناهية، شكلت مجتمعات مختلفة البناء، ومتنوعة في العادات والتقاليد.</h2> <h2 style="direction: rtl;">على الرغم من أهميتها إلا أنها أكثر المؤسسات فطرية وعفوية في بنائها وإدارتها، وإنّ التلقائية في علاقاتها وطبيعة التفاعل بين الزوجين يسبب الكثير من المشكلات بينهما.</h2> <h2 style="direction: rtl;">ولأن التغيرات المعاصرة في العلاقات الإنسانية أصبحت أكثر تعقيداً، كان لا بد من إعادة النظر في آليات تأسيس هذه المؤسسة وفق منهج واضح وخطة حياة مدروسة،</h2> <h2 style="direction: rtl;">تبدأ من اختيار الشريك، وفهم كل من الزوج والزوجة للآخر " هو .. وهي" والفرق بينهما. ومن ثم بناء علاقة واضحة بين الزوجين من حيث الحقوق والواجبات، والاتفاق على سبل تجاوز الخلافات والعلاقة مع أهل الزوج أو الزوجة.</h2> <h2 style="direction: rtl;">ولضمان استمرار مؤسسة الزوجية واستقرارها، قد نحتاج إلى دعم واستشارة متخصصة، وهذا ما نقدمه في <strong>" هبة للتطوير الذاتي والاجتماعي"</strong></h2>

Image